الأباجورة ديه جاتلى ف عيد ميلادى و أنا صغيرة من عمتى
....ركنتها مدة طويلة و نستها
من حوالى كام شهر كده ابتديت استخدمها
و لأنها وش السعد عليا كنت لازم أقدرها
ياما كتبت ع نورها
ياما لما كنت ببصلها أحس بدفا العيلة و البيت:
الدبدوبة الأم و هى بتقرا لولدها
الغطا الى ع عليهم
القطة مغمضة عنيها شوية
بكرة التريكو.
.
.
بشكرك ع ;
نورك,
الهامك,
و
دفاكى
***